الفنانة أنغام لست فاشلة بسبب خلع زوجي
قالت المطربة أنغام إن انفصالها مرتين في الزواج ليس فشلا
وإنما تجربة لم تكتمل، خاصة وأن الواقع والحياة يفرضان
أمورا مختلفة.
وعبرت عن أمنيتها أن تكون مثل الفنانة اللبنانية فيروز في
شموخها ومكانتها على المسرح، لافتة إلى أنها توقعت وفاة
عمها عماد عبد الحليم بعد أن لجأ للمخدرات.
وقالت أنغام -في مقابلة مع برنامج “واحد من الناس” على قناة
“دريم” الفضائية الخميس 10 يونيو/حزيران- إن زواجها
الثاني بالملحن فهد فشل بحكم أنها الأشهر، الأمر الذي دفعها إلى
رفع قضية خلع، حتى حكم لها.
وأوضحت الفنانة المصرية أنها كانت صبورة على زوجيها، وأنها
كانت تعطي لهما فرصا كثيرة، مشيرة إلى أنها لم تقف عند أي أول
مشكلة أو أزمة، حتى لا يصل الأمر للانفصال.
وأشارت إلى أن حالة عدم الاستقرار الذي مرت به في حياتها سواء
بين والديها أو مع زوجيها؛ جعلها تشعر بعدم الأمان، والخوف على
أولادها، معتبرة أن شعور الوحدة أفضل عندها حاليا من وجود زوج
في حياتها.
وأوضحت أن طفولتها كانت مختلفة عن زميلاتها؛ لأنها دخلت
المعهد العالي للموسيقى “الكونسرفتوار” وهي لم تتجاوز
التاسعة، وكانت تدرس الموسيقى، إضافة إلى المواد العادية
مشيرة إلى أنها تعلمت البيانو والعود.
وأشارت أنغام إلى أنها عملت أول ألبوم لها بعنوان “في الركن
البعيد الهادي” وعمرها لم يتجاوز 17 عاما، وأن موسيقار
الأجيال محمد عبد الوهاب أعجب به، لافتة إلى أن ألبوم “إلا أنا”
كان نقطة تحول في مسيرتها الغنائية، ثم النجاح الكبير في
“شنطة سفر”.
وأشارت إلى أنها تناولت في ألبوم “شنطة سفر” أزمة إحباط
الشباب التي تجعله يترك بلده، مشيرة إلى أن الشباب يرى معاناة
والديه من أجله، وفي النهاية يتخرج من الجامعة لا يجد عملا
فيضطر إلى الهجرة.
وشددت على أن الفن ليس رسالة وإنما متعة، معتبرة في الوقت
نفسه أن قيام المطرب بالغناء من أجل الفلوس أو الشهرة ليس
عيبا، ولكن الناس لها حق عليه أن يشعر بهم، مثل عبد الحليم
حافظ وأم كلثوم اللذين خدما مصر.
قالت المطربة أنغام إن انفصالها مرتين في الزواج ليس فشلا
وإنما تجربة لم تكتمل، خاصة وأن الواقع والحياة يفرضان
أمورا مختلفة.
وعبرت عن أمنيتها أن تكون مثل الفنانة اللبنانية فيروز في
شموخها ومكانتها على المسرح، لافتة إلى أنها توقعت وفاة
عمها عماد عبد الحليم بعد أن لجأ للمخدرات.
وقالت أنغام -في مقابلة مع برنامج “واحد من الناس” على قناة
“دريم” الفضائية الخميس 10 يونيو/حزيران- إن زواجها
الثاني بالملحن فهد فشل بحكم أنها الأشهر، الأمر الذي دفعها إلى
رفع قضية خلع، حتى حكم لها.
وأوضحت الفنانة المصرية أنها كانت صبورة على زوجيها، وأنها
كانت تعطي لهما فرصا كثيرة، مشيرة إلى أنها لم تقف عند أي أول
مشكلة أو أزمة، حتى لا يصل الأمر للانفصال.
وأشارت إلى أن حالة عدم الاستقرار الذي مرت به في حياتها سواء
بين والديها أو مع زوجيها؛ جعلها تشعر بعدم الأمان، والخوف على
أولادها، معتبرة أن شعور الوحدة أفضل عندها حاليا من وجود زوج
في حياتها.
وأوضحت أن طفولتها كانت مختلفة عن زميلاتها؛ لأنها دخلت
المعهد العالي للموسيقى “الكونسرفتوار” وهي لم تتجاوز
التاسعة، وكانت تدرس الموسيقى، إضافة إلى المواد العادية
مشيرة إلى أنها تعلمت البيانو والعود.
وأشارت أنغام إلى أنها عملت أول ألبوم لها بعنوان “في الركن
البعيد الهادي” وعمرها لم يتجاوز 17 عاما، وأن موسيقار
الأجيال محمد عبد الوهاب أعجب به، لافتة إلى أن ألبوم “إلا أنا”
كان نقطة تحول في مسيرتها الغنائية، ثم النجاح الكبير في
“شنطة سفر”.
وأشارت إلى أنها تناولت في ألبوم “شنطة سفر” أزمة إحباط
الشباب التي تجعله يترك بلده، مشيرة إلى أن الشباب يرى معاناة
والديه من أجله، وفي النهاية يتخرج من الجامعة لا يجد عملا
فيضطر إلى الهجرة.
وشددت على أن الفن ليس رسالة وإنما متعة، معتبرة في الوقت
نفسه أن قيام المطرب بالغناء من أجل الفلوس أو الشهرة ليس
عيبا، ولكن الناس لها حق عليه أن يشعر بهم، مثل عبد الحليم
حافظ وأم كلثوم اللذين خدما مصر.